أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

📁 آخر الأخبار

أخر الأخبار وأهم المستجدات اليوم | معلومات المسافر

متابعة أهم وآخر الاخبار والأحداث حول أمريكا وما يتعلق بشئون الهجرة ولم الشمل و السياحة والتأشيرات والاخبار اليومية المتعلقة بالولايات المتحدة الأمريكية على موقع معلومات المسافر
  • عاجل إطلاق النار قرب السفارة الأمريكية
  • بايدن يستعد لفرض قيود على الحدود المكسيكية
  • بايدن: زعماء العالم خائفون من فوز ترمب بالرئاسة
  • سباق البيت الأبيض.. تقرير يكشف "عقبة" على طريق بايدن


نُشر: 06:30 - 5 يونيو 2024 
ماذا نعرف عن حادث إطلاق النار قرب السفارة الأمريكية في بيروت؟
قبضت السلطات اللبنانية على شاب سوري بعد إطلاق نار بالقرب من السفارة الأمريكية في بيروت وقالت السفارة إن جميع موظفيها بخير وقال الجيش اللبناني، في بيان نشره على موقع إكس، إن"شخصا يحمل الجنسية السورية أطلق النار على السفارة الواقعة في ضاحية عوكر الشمالية" وأضاف البيان أن "عناصر الجيش المنتشرة في المنطقة ردت على مصادر النيران وأصابت مطلق النار، ونقلته إلى المستشفى عقب اعتقاله" وأشار البيان إلى أن الجنود يبحثون في المنطقة عن مسلحين آخرين.

وقالت السفارة الأمريكية على موقع إكس إنها تلقت بلاغا عن إطلاق نار من أسلحة صغيرة في محيط مدخل مبناها وأضافت أنه "بفضل الرد السريع من الجيش اللبناني والقوى الأمنية وفريق أمن سفارتنا، فإن منشآتنا وفريقنا بخير وفي أمان" غير أن السفارة أعلنت أنها ستظل مغلقة أمام الجمهور بقية اليوم، لكنها تخطط لفتح أبوابها للعمل كالمعتاد غدا الخميس 6 يونيو/ حزيران وقال رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي إنه يتابع الحادث مع وزير الدفاع وقوى الأمن وذكر بيان صادر عن مكتبه أنه تحدث مع مسؤولين في الجيش والأجهزة الأمنية وأكدوا له أن "الوضع تحت السيطرة".

وأضاف البيان أن "التحقيق جار لمعرفة ملابسات الحادث واعتقال جميع المتورطين"، مضيفا أن السفيرة الأمريكية لدى لبنان، ليزا جونسون "موجودة حاليا خارج لبنان" وقد أغلق الجيش كل الطرقات المؤدية إلى مبنى السفارة، وأقامت قوات الأمن اللبنانية نقاط تفتيش حولها، بينما ظلت طائرات الجيش تحلّق في محيط المنطقة بحثا عن أي مشاركين آخرين محتملين في الهجوم. كما مشّط الجنود كل الشوارع المحيطة بالسفارة، بحسب وكالة رويترز ولم تعلن أي جهة حتى الآن مسؤوليتها عن الهجوم، لكن مصدرا أمنيا لبنانيا رفيعا آخر قال لرويترز إن الجيش يحقق في صلات محتملة بتنظيم الدولة الإسلامية وقال المصدر إن المهاجم كان مكتوب على ملابسه كلمة "داعش" باللغة الإنجليزية وكلمة "الدولة الإسلامية" باللغة العربية. وأضاف أن قوات الأمن "اعتقلت رجلي دين بالإضافة إلى عائلة المهاجم".
ونقلت رويترز عن مصدر أمني لبناني قوله إن القوات أصابت المسلح في بطنه وأضاف أن أحد أفراد الفريق الأمني بالسفارة أصيب بجروح طفيفة إلا أن متحدثا باسم السفارة لم يرد على سؤال بشأن وقوع إصابات بين حراس السفارة وانتشرت فيديوهات كثيرة تُظهر فيما يبدو تفاصيل الهجوم، إذ ظهر شاب وهو يحمل بندقية ويلبس جعبة سوداء، كما بدا وهو يطلق النار من سلاح خفيف قبل أن يردّ جنود الجيش اللبناني وأفراد أمن السفارة الأمريكية عليه.
حوادث سابقة
تقع السفارة الأمريكية بلبنان في منطقة آمنة للغاية فيها نقاط تفتيش متعددة على طول الطريق المؤدي إلى المدخل وانتقلت السفارة من بيروت إلى عوكر، التي تبعد نحو أربعة عشر كيلومترا عن العاصمة، بعد أن تعرضت لتفجير انتحاري في أبريل/نيسان عام 1983 أدى إلى مقتل 63 شخصا ويُشيَّدُ في منطقة عوكر مجمعٌ جديد للسفارة الأمريكية، سيكون ثاني أكبر مجمع أمريكي من نوعه في العالم، بعد مجمع السفارة الأمريكية بغداد. ويمتد المجمع الجديد على مساحة تصل إلى ضعف مساحة منطقة البيت الأبيض في واشنطن.

وفي سبتمبر/أيلول الماضي، أُطلقت أعيرة نارية بالقرب من السفارة دون الإبلاغ عن وقوع إصابات وفي منتصف أكتوبر/تشرين الأول، في الأيام الأولى لحرب غزة، تجمع عشرات المتظاهرين خارج السفارة للتظاهر. واستخدمت قوات الأمن اللبنانية الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه لتفريق المتظاهرين وقد هُجر عشرات الآلاف من الأشخاص على جانبي الحدود الإسرائيلية اللبنانية وسط مخاوف من تفاقم الحرب.
نُشر: 06:40 - 5 يونيو 2024 
بايدن يستعد لفرض قيود على الحدود المكسيكية وعينه على ترمب
من المتوقع أن يصدر الرئيس جو بايدن أمراً يتيح إغلاق الحدود الأميركية المكسيكية مؤقتاً أمام المهاجرين عندما ترتفع أعداد العابرين غير القانونيين إلى حد مفرط، في مسعى لمعالجة إحدى نقاط ضعفه السياسية في معركة إعادة انتخابه أمام دونالد ترمب وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، ذكرت وسائل إعلام أميركية أن بايدن (81 عاماً) سيوقع أمراً تنفيذياً طال انتظاره يسمح للمسؤولين بالتصدي لطالبي اللجوء والمهاجرين عندما يصل عددهم إلى 2500 يومياً. وبموجب هذا الأمر، ستتمكن السلطات من ترحيل المهاجرين الذين عبروا إلى الولايات المتحدة من دون الوثائق المطلوبة.

ونظراً لأن أعداد العابرين غير القانونيين تكون في أكثر الأحيان أعلى من هذا الحد، فمن الممكن تنفيذ إغلاق الحدود على الفور، حسبما ذكرت وسائل الإعلام الأميركية وبموجب هذا الإجراء، سيُسمح لطالبي اللجوء بالدخول مرة أخرى بمجرد انخفاض الأعداد إلى أقل من 1500 يومياً وسيكون هذا القرار من أصعب القرارات التي يتخذها رئيس ديمقراطي على الإطلاق، وستجعله يقترب من سياسات الهجرة التي يدافع عنها الجمهوري ترمب، وسط استطلاعات الرأي التي تظهر أن القضية تؤثر بشدة على فرص إعادة انتخاب بايدن في نوفمبر (تشرين الثاني) وقبل صدوره، أعلنت حملة ترمب رفضها الأمر التنفيذي، ووصفته بأنه «من أجل العفو وليس لصيانة أمن الحدود». وكررت في بيانها ادعاءات ترمب المتكررة بأن المهاجرين غير الشرعيين مسؤولون عن تصاعد جرائم العنف، وهو ادعاء لا تدعمه أي بيانات نشرتها الشرطة أو مراكز أكاديمية رئيسية.
وقالت مصادر مطلعة على سياسات الهجرة لوكالة الصحافة الفرنسية إنه من المتوقع الإعلان عن ذلك اليوم الثلاثاء، وإن لم يؤكد البيت الأبيض التقارير التي تفيد بأن بايدن سيوقع الأمر التنفيذي في حفل يحضره رؤساء بلديات البلدات الحدودية وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيار الاثنين: «ما يمكنني قوله هو أننا نبحث باستمرار ودائماً في جميع الخيارات لمحاولة التعامل حقيقة مع نظام الهجرة، وهو نظام معطل منذ عقود» وألقت جان بيار باللوم على الجمهوريين في الكونغرس لرفضهم التعاون ومنع صرف مليارات الدولارات للحدود حاول الرئيس الحصول عليها ضمن رزمة تضمنت أموالاً لأوكرانيا وإسرائيل وقالت: «لقد اختاروا التمسك بالسياسة الحزبية» على التعاون.
خطاب ترمب
يهدف بايدن إلى إضعاف هجمات الجمهوريين وجذب الناخبين القلقين بشأن الوضع على الحدود. لكن خطته ستثير غضب الديموقراطيين اليساريين، ومن شبه المؤكد أن جماعات الحقوق المدنية ستطعن فيها أمام المحكمة عبر أكثر من 2.4 مليون مهاجر الحدود الجنوبية للولايات المتحدة في عام 2023 وحده، معظمهم من أميركا الوسطى وفنزويلا. هرب هؤلاء من الفقر والعنف والكوارث التي تفاقمت بسبب تغير المناخ. وتسافر أعداد متزايدة من المهاجرين من أجزاء أخرى من العالم إلى أميركا اللاتينية ثم تتجه شمالاً إلى الولايات المتحدة وارتفع عدد المهاجرين إلى مستوى قياسي بلغ 10 آلاف يومياً في ديسمبر (كانون الأول). ومع أنه انخفض بشكل كبير في الأشهر الأخيرة، تظهر استطلاعات الرأي أن هذه القضية هي واحدة من أكبر المشكلات التي يواجهها بايدن في الانتخابات.

حاول ترمب خلال ولايته بناء جدار على الحدود المكسيكية وكثف بشكل كبير خطابه المناهض للهجرة، بينما يسعى للعودة إلى البيت الأبيض. وتحدث مراراً وتكراراً عن المهاجرين الذين «يسممون دماء» الولايات المتحدة، وقال إنه سينفذ أكبر عملية ترحيل للمهاجرين في التاريخ بمجرد توليه منصبه وبدورها، حاولت إدارة بايدن الحد من عمليات العبور من خلال العمل مع المكسيك ودول أخرى للحد من تدفقات المهاجرين من خلال تطبيق القانون والحوافز الاقتصادية، لكن استطلاعات الرأي تظهر أن الناخبين لا يعتقدون أنه يفعل ما يكفي وفي حال صدوره، سيأتي إعلان الرئيس الأميركي بعد يوم من تحدثه مع كلاوديا شينباوم، أول رئيسة منتخبة للمكسيك، ليقدم لها التهاني ويتعهد بـ«شراكة قوية وتعاونية» معها.
نُشر: 06:49- 5 يونيو 2024 
بايدن: زعماء العالم خائفون من فوز ترمب بالرئاسة
قال الرئيس الأميركي جو بايدن، خلال مقابلة جديدة، إن زعماء العالم «خائفون» من فوز الرئيس السابق دونالد ترمب في الانتخابات المقبلة، وإنهم أخبروه أنه يجب ألا يسمح له بذلك وفي المقابلة، التي أجراها مع مجلة «تايم»، قال بايدن: «لقد حضرت كثيراً من الاجتماعات الدولية، أكثر مما يحضره معظم الرؤساء، خلال ثلاث سنوات ونصف السنة، ولا يوجد اجتماع دولي كبير حضرته إلا وتحدَّث معي خلاله زعيم عالمي وأنا أغادر، وقال لي: لا يمكن لترمب الفوز. لا يمكنك السماح له بالفوز».
وتحدّث بايدن عن موقف حدث معه، خلال أول قمة لمجموعة السبع يحضرها رئيساً عام 2021، حيث قال إنه أخبر الزعماء بأن أميركا «عادت لمكانتها» من جديد، ليردَّ عليه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بسؤال هو: «إلى متى؟»؛ في إشارة إلى قلقه من عودة ترمب مرة أخرى للرئاسة وقال بايدن أيضاً إن الزعماء أعربوا عن استيائهم مما حدث في مبنى الكابيتول، في السادس من يناير (كانون الثاني) 2021، حيث هاجم أنصار ترمب المبنى، لمنع إعلان فوز بايدن بالانتخابات.
نُشر: 06:55- 5 يونيو 2024 
سباق البيت الأبيض.. تقرير يكشف عقبة على طريق بايدن
ذكر تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال" أنه خلف الأبواب المغلقة تظهر على الرئيس الأميركي جو بايدن علامات عدم التركيز أحيانا، وذلك بعدما أجرت الصحيفة مقابلات مع 45 شخصا على مدى عدة أشهر وان المشاركون في الاجتماعات مع بايدن بحسب "وول ستريت جورنال" ومن بينهم رئيس مجلس النواب الجمهوري مايك جونسون يفيدون بأن ذاكرة الرئيس البالغ من العمر 81 عاما تراجعت بشأن بعض تفاصيل السياسات المتعلقة بالإدارة الأميركية كما أن هناك تفاصيل أخرى أوردها ممن حضروا الاجتماعات بشأن ذاكرة بايدن، مثل بطء نطقه وميله إلى الكلام لفترة طويلة.
لكن البيت الأبيض يدحض هذه المزاعم ويؤكد أن كل من قابلهم من جمهوريين وقادة أجانب وخبراء أمن قومي يؤكدون أن بايدن حاد الذكاء، وأن الجمهوريين في مجلس النواب يطلقون ادعاءات كاذبة كتكتيك سياسي وما يتردد بشأن ذاكرة بايدن ربما ينعكس سلبا على مصيره في الانتخابات الرئاسية المقبلة نحو البيت الأبيض، خاصة أن استطلاعات الرأي الأخيرة أظهرت تراجعه لصالح منافسه الجمهوري دونالد ترامب وبلغة الأرقام فإن ترامب مازال يتقدم بست نقاط مئوية على الأقل على منافسه جو بايدن، مع ميل واضح في خمس من الولايات المتأرجحة لصالح ترامب أيضا.

وبجانب ذلك هناك استطلاع للرأي أجرته جامعة هارفرد يفيد بأنه إذا أجريت الانتخابات حاليا سيحصل ترامب على 49 بالمئة من الأصوات، مقابل 43 بالمئة لبايدن وتثير هذه الأرقام مخاوف الحزب الديمقراطي الذي بدأت أصوات من داخله تشكك في قدرة الرئيس الحالي على منافسة ترامب وتحقيق فوز جديد في نوفمبر المقبل.
☑️ اشترك فى جروبنا على Telegram و Google News ليصل اليك كل جديد
   
Admin 🆁
Admin 🆁
تعليقات